إبلاغ عن هذا المحتوى عرض نشر في قارئ إدارة الاشتراكات طي هذا الشريط
وتتضمن العملية الاتصال بالدائنين والمقرضين لمعرفة ما إن كان بمقدورهم تخفيض نسب الفائدة، أو تمديد فترة السداد، حتى يكون للمقترض فسحة أكبر للتصرف في ميزانيته.
ساعدت هذه الخطوة هذه البلدان على العودة إلى أقدامها وإعادة بناء اقتصاداتها.
إعادة جدولة الدين تشير إلى إعادة بدء العد التنازلي على دين قديم فيما يتعلق بـقانون التقادم. يمكن أن تحدث إعادة جدولة الدين إذا تحدث المقترض إلى الدائن أو محصل الديون بشأن دين قديم أو قام بسداد دفعة عليه.
إعادة جدولة الدين مفيدة لمحصلّي الديون لأنها تمنحهم حقوقًا قانونية أكبر لتحصيل الدين. ومع ذلك، فإن إعادة جدولة الدين عادة ما تكون سيئة للمقترضين لأنها تعيدهم إلى الالتزام بسداد دين قديم قد يكون غير قابل للتحصيل بسبب قانون التقادم.
قبل اتخاذ أي خطوة، اتصل بالبنك أو الشركة الممولة واشرح ظروفك بالتفصيل. أخبرهم بالسبب الذي يجعلك غير قادر على سداد الأقساط كما كان في السابق.
تحقق عملية إعادة الجدولة مكاسب بالنسبة للمدين والدائن معا، فهي من جهة تمكن المدين من خفض قيمة خدمة الدين (بفضل انخفاض سعر الفائدة أو تمديد فترة السداد أو هما معا) إلى مستويات قابلة للتحمل، ومن جهة أخرى تتيح للدائن فرصة استعادة أصل دينه فضلا عن بعض الفائدة.
إعادة جدولة الديون هي وسيلة فعالة للتخفيف من الضغوط المالية، خاصة إذا كانت الظروف خارجة عن إرادتك. باتباع الخطوات الصحيحة والتواصل الفعال مع البنك، يمكنك التوصل إلى حلول تساعدك في السداد دون التأثير على جودة حياتك.
تعد إعادة جدولة الديون عملية حاسمة تسمح للشركات بإيجاد خطة سداد جديدة واستعادة الاستقرار المالي. في هذا القسم، سوف نتعمق في الفوائد المختلفة التي توفرها إعادة جدولة الديون للشركات.
حدد أولوياتك المالية: إذا كنت تواجه صعوبة في سداد جميع ديونك، ركز أولًا على سداد القروض ذات الفوائد الأعلى لتقليل الفوائد التراكمية.
عادةً تكون إعادة جدولة الدين الملاذ الأخير قبل إعلان الإفلاس، وتستعملها الحكومات أو الشركات أو الأفراد.
ومع أن اليونان نفدت المطلوب منها كاملا فإن النمو لم يكن في الموعد، واستمر الكساد بسبب الآثار الانكماشية للسياسات الاقتصادية التي طبقتها الحكومة بإيعاز من الدائنين، والتي عجزت عن تصحيح الأوضاع وقلب الدورة الاقتصادية.
الهدف من إعادة المزيد من التفاصيل الجدولة هو مساعدة المقترض في الاستمرار في السداد دون التأثير السلبي على معيشته اليومية.
تقليل الضغوط النفسية: تقليل الضغوط النفسية المرتبطة بعدم القدرة على السداد من خلال إيجاد حل ملائم.